عملية الثبات أمثلة على

• كانت عملية الثبات تهدف إلى تعزيز الأهداف البديلة كالنرويج وكاليه.
• وقد تقرر مواصلة استخدام نفس هذه القوة خلال عملية الثبات.
• وقد تقرر مواصلة استخدام نفس هذه القوة خلال عملية الثبات.
• افترضت خطة سترانغويز المُنقحة لعملية الثبات الجنوبية في سترانغوايز تفعيل جيشاً ميدانياً جديداً بالكامل.
• ينتهى الأمر بأحدهم، والذي تظاهر بأنه صحفي أمريكي، بالعمل في إعداد عملية الثبات.
• ينتهى الأمر بأحدهم، والذي تظاهر بأنه صحفي أمريكي، بالعمل في إعداد عملية الثبات.
• ولأن هذه الانتقادات كانت تحت تصرف وايلد، فقد تمخض عنها مشروعه النهائي لعملية الثبات الجنوبية.
• قُسْمَت عملية الثبات إلى قسمين، عملية الثبات الشمالية وعملية الثبات الجنوبية، وكلتاهما لها أهداف مماثلة.
• قُسْمَت عملية الثبات إلى قسمين، عملية الثبات الشمالية وعملية الثبات الجنوبية، وكلتاهما لها أهداف مماثلة.
• قُسْمَت عملية الثبات إلى قسمين، عملية الثبات الشمالية وعملية الثبات الجنوبية، وكلتاهما لها أهداف مماثلة.
• منذ البداية، ركزت عملية الحارس الشخصي على أبعاد عملية الثبات التي تطورت على الجبهة الغربية.
• كان الهدف السياسي لعملية جرافام هو السويد، بينما هدفها الرئيسي هو دعم أهداف عملية الثبات الشمالية.
• كانت عملية الثبات إحدى العناصر الرئيسية لعملية الحارس الشخصي، وهي حيلة الخداع الشاملة للحلفاء المُعدة لإنزال النورماندي.
• وللإبقاء على الخطة مُنظمة، قسمت إلى عمليتين رئيسيتين، لكلا منهما العديد من الخطط الفرعية، عملية الثبات الشمالية والجنوبية.
• كانت عملية سكاي الاسم الرمزي لعنصر الخداع اللاسلكي لعملية الثبات الشمالية، مُتضمنة مُحاكاة لحركة اتصالات لاسلكية بين وحدات جيش صورية.
• كانت عملية الثبات الشمالية تَهدف إلى إقناع القيادة الألمانية بأن قوات الحلفاء، المتمركزة فى اسكتلندا، ستحاول غزو النرويج المحتلة.
• كانت عملية الثبات الشمالية إحدى العناصر الرئيسية للحارس الشخصي، والتي روّجت لتهديد زائف بغزو النرويج من خلال الاتصالات اللاسلكية والخداع البصري.
• وقد قُسمَت العملية إلى عمليتين فرعيتين، هما عملية الثبات الشمالية وعملية الثبات الجنوبية، بهدف تضليل القيادة الألمانية العليا بموقع الغزو.
• وقد قُسمَت العملية إلى عمليتين فرعيتين، هما عملية الثبات الشمالية وعملية الثبات الجنوبية، بهدف تضليل القيادة الألمانية العليا بموقع الغزو.
• وقد تمكن الحلفاء من الحكم على مدى نجاح عملية الثبات عملياً بفضل استخبارات الإشارة (ألترا)، حيث حصلوا على معلومات استخبارية بفك الرموز والشفرات الألمانية.